ثم ردوا إلى الله

إن حياة خاتمتها الموت زهيدة، وإن صحًفا عاقبتها النشر حَرية بالاهتمام والحرص على أن لا يكتب فيها إلا خيرًا، وإن أياما تطوى من الحياة ثمينة يجب أن تغتنم قبل أن يقول صاحبها «يا حسرتا على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين».