يا من تماطل في الدَّين قف

هذا الكتيب يتحدث عن مشكلة اجتماعية، تشكل جرحًا عميقًا وأثرًا بليغًا في أوساط المجتمع، تدل على قسوة القلب وضعف الإيمان، ضربت جذورها في رقعة واسعة، طالما جلبت همومًا وأحلت غمومًا، وأورثت حرجًا لعلكم تعرفونها، إنها ظاهرة التساهل بالديون وعدم ردها إلى أصحابها.